إصابة جود بيلينغهام خلال تدريب لريال مدريد، كشفت عن حالة خاصة بعض الشيء لدى النجم الإنجليزي.
النادي الأبيض أعلن "تشخيص إصابته في العضلة الأخمصية بساقه اليمنى".
صحيفة "ماركا" رجّحت غياب اللاعب بين ثلاثة وأربعة أسابيع، مضيفة أن الجزء الذي تعرّض للإصابة "نادر في التقارير الطبية"، إذ أنه ليس موجوداً لدى الجميع.
العضلة الأخمصية هي عضلة طويلة ونحيفة تمتدّ خلف الركبة وفي منطقة الربلة من الساق الخلفية.
الجزء الداخلي للعضلة متبدّل، من حيث السماكة والطول. وأحياناً تتضمّن العضلة جزأين يفصل بينهما وتر، بحسب "ماركا".
نحو 10% من سكان العالم يفتقرون إلى العضلة الأخمصية. وثمة جدل طبي واسع بشأن وظيفتها، إذ يرى بعضهم أنها لم تعُد تؤدي وظيفة حقيقية لدى البشر، ولكن ليس في حالة الثدييات الأخرى، نظراً لعدم تأثر وظائف في الجسم، عند إزالتها أو فقدانها.